
المكتب الإعلامي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في لبنان
صدر اليوم الأربعاء الموافق 04/12/2024 عدد تشرين ثاني / نوفمبر من مجلة الهدف، (1539) بالتسلسل العام، والخامس والستون في النسخة الرقمية.
لتحميل العدد 65: اضغط/ي هنا
حيث افتتح العدد برسالة من غزة الصامدة إلى الضاحية المقاتلة بشعار “الطريق والمصير واحد”، وشمل العدد على حوار خاص أجراه الزميل محمد أبو شريفة مع القيادي في حركة أنصار الله اليمنية السيد ” محمد البخيتي “، وساهم في هذا العدد أيضاً مجموعة من الكتاب والمثقفين العرب والفلسطينيين.
شمل قسم الشؤون الفلسطينية سبعة مقالات، افتتحها عليان عليان بمقاله (في إدارته القادمة: دونالد ترامب سيبني على مخرجات صفقة القرن لتصفية القضية الفلسطينية)، ثم مقالة للكاتب سعادة مصطفى إرشيد تحت عنوان (الطوفان ومعادلات الحرب المفتوحة)، وتطالعون أيضًا في هذا القسم مقال للكاتب علي زيدان بعنوان ( طوفان الأقصى معركة الشعب الفلسطيني المصيرية)، ومقالاً للكاتب موسى مراغة بعنوان (ملحمة طوفان الأقصى والصورة كسلاح فعال في المعركة.. الآثار والنتائج)، ومقالاً للكاتب أحمد عويدات حمل عنوان (نكباتنا بين وعد بلفور ووعود بايدن وترامب)، وتطالعون أيضاً في هذا القسم مقالاً للكاتب موسى جرادات بعنوان (قواعد الحرب التي تغيرت)، واختتم القسم بمقال تحت تبويب في الهدف للكاتب أحمد علي هلال بعنوان (عشب لأساطيرها).
أما قسم الشؤون العربية، فقد افتتح بمقال للرفيق د. ماهر الطاهر بعنوان (بمناسبة مرور 40 يوماً على ارتقاء شهيد الأمة وفارسها سماحة السيد حسن نصر الله)، وتطالعون أيضًا مقالاً للكاتب فراس عبده النادر بعنوان (في قلب المشهد اللبناني)، ويختتم القسم بمقال للدكتور كاظم الموسوي بعنوان (الوطن العربي وعهد ترامب الثاني).
استحوذ قسم الشؤون الدولية على ستة مقالات، منها (“إعلان كاراكاس”: المؤتمر العالمي للشباب والطلاب المناهضين للفاشية)، و(مشروع الشرق الأوسط القديم – الجديد من ترامب إلى ترامب… وما بينهما) للدكتورة د. ماري ناصيف – الدبس و(التنافس على الممرات الاقتصادية في عالم متعدد الأقطاب!) للكاتب محمد صوان، فيما تناولت الصحفية ولاء شرقاوي موضوع (التضامن مع الشعب الفلسطيني.. بين الواقع والمأمول)، وتحليلاً للكاتب معاد الجحري بعنوان (الطبقة العاملة: تضامن أممي أصيل مع فلسطين)، واختتم القسم بقراءة للكاتب عبد النبي العكري بعنوان (تبعات ملاحقة الجنائية الدولية لنتنياهو وجالانت).
أما قسم شؤون العدو فقد شمل عشرة مقالة للكتاب: د. محمد عياش / إلهام الحكيم / حمزة البشتاوي / نبال عمر / د. انتصار الدّنّان / نواف الزرو / أكرم عطا الله / علي بدوان ، وتعنونت مقالاتهم على التوالي: (المشروع الصهيوني في مرحلة الخطر)، (حيثما حلّ الصهاينة حلّت الفتنة! مكابي في أمستردام!)، (هل يتخذ نتنياهو عودة ترامب سلماً للنزول عن الشجرة؟)، (هل كان حبل الانتحار في زنزانة فلدشتاين هو طوق نجاة نتنياهو؟)، (الاستيطان في الضّفّة الغربيّة مشروع لتهجير الفلسطينيين من جديد)، (السابع من أكتوبر يعمق هواجس الوجود والمستقبل التاريخية في الوعي الصهيوني)، (وجه إسرائيل الحقيقي…!)، (صعود دونالد ترامب اختلاط اوراق وانتعاش المستوطنين)، واختتم القسم بخبرين حملا العنواين التالية (تصاعد أعداد المهاجرين الإسرائيليين إلى كندا) و (انتهى زمان الجيش الذي لا يقهر).
وتخلل هذا العدد دراسة للكتاب السياسي وسام رفيدي (الدولة الديموقراطية الواحدة): كي لا نضع العربة قبل الحصان)، وتقريراً من إعداد الكاتبة سحر محرز بعنوان (في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني.. كيف دعم العالم القضية؟)، وترجمة لنور نوارة بعنوان (بعد أيام من التصعيد، ماذا سيفعل بوتين بعد ذلك؟ ـ ستيف روزنبيرغ).
أما في قسم الشؤون الثقافية تطالعون مقالاً للكاتب علاء حمد بعنوان (النصّ والأثر النصّي في رواية رجال في الشمس)، وتطالعون أيضًا مقالاً للمخرج الفلسطيني عماد البيتم بعنوان (السينما الفلسطينية المقاومة: صوت الشعب وسلاح الهوية)، ومقالاً للكاتبة لمى الشطلي بعنوان (حكاية التاريخ وأسطورة المعنى)، وتطالعون أيضاً في هذا القسم مقالاً للدكتورة نجلاء الخضراء بعنوان (سيدة البخور)، وإعلانًا لصدور كتاب ” الدبلوماسية الثقافية البديلة” للكاتب د. حاتم الجوهري، وقراءة أدبية ونقدية لرواية “سرد أخر” للناقد أحمد علي هلال بعنوان (الحكاية أولاً.. الحكاية أخيراً)، ويختتم القسم بمقال للكاتب والإعلامي بسام سفر بعنوان (الروائي والكاتب الدرامي حسن سامي يوسف واقعي ابن الحياة).
وفي خاتمة المجلة كتب الروائي الفلسطيني وعضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الرفيق مروان عبد العال “ فلسطين والعالم .. إنني أشهد .. إنني أتهم! “، وتضمن العدد أغلفة وملصقات للشهداء تقدمهم أحد أبرز القادة الميدانيين للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في قطاع غزة الرفيق القائد “عبد القادر حسين قرموط” والذي استشهد إثر استهداف صهيوني غادر له شمالي قطاع غزة، والشهداء الرفاق المقاتلين أبناء كتائب الشهيد أبو علي مصطفى ” عبد الهادي نزيه بريش و محمد محمود العلي” الذين استشهدوا أثناء تصديهم للعدوان الصهيوني على أرض الجنوب اللبناني الصامد ودفاعاً عن شعبينا الفلسطيني واللبناني.