
المكتب الإعلامي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في لبنان
صدر يوم الإثنين في 03/03/2025 عدد شباط/ فبراير من مجلة الهدف، (1542) بالتسلسل العام، والثامن والستين في النسخة الرقمية.
كانت افتتاحية العدد تحت عنوان “ تحديات كبرى وعدوان مستمر”، وشمل العدد على حوار خاص أجراه الزميل محمد أبو شريفة مدير تحرير مجلة الهدف مع الأسير المحرر الرفيق “وائل الجاغوب”، وساهم في هذا العدد أيضاً مجموعة من الكتاب والمثقفين العرب والفلسطينيين.
افتتح قسم الشؤون بمقال للرفيق عضو المكتب السياسي للجبهة أحمد أبو السعود بعنوان “ تحرير الأسرى مقدمة لتحرير فلسطين ” ومقال للكاتب أحمد عويدات تحت عنوان (اليوم التالي… فلسطيني بإمتياز في غزة) ومقالاً للكاتب علي بدوان تحت عنوان (تطورات الوضع في غزة مرحلة أولى وتعقيدات الاحتلال بالمرحلة الثانية) وتطالعون أيضًا مقال للكاتب رضي الموسوي بعنوان (إعادة إعمار أم تطبيع وتطهير عرقي؟).
وتطالعون أيضًا ملف خاص في قسم الشؤون الفلسطينية حمل عنوان (التهجير.. مخاطر وتحديات) شمل مقدمة تحت عنوان (غزة والضفة في مواجهة التهجير)، ومقالاً للكاتبة لمى الشطلي بعنوان (غزة بين التهجير والصمود: الحلول الممكنة)، ومقالاً للصحافية وفاء حميد بعنوان (في مواجهة التهجير) ومقالاً للباحث والمحلل عليان عليان بعنوان (في مواجهة السياق الأيديولوجي والتاريخي لمخطط التهجير الصهيو-أميركي منذ النكبة وحتى طوفان الأقصى)، ويختتم الملف بمقال للدكتور وائل الزريعي بعنوان (كرونولوجيا التهجير والتوطين وآليات التصدي والمواجهة).
أما قسم الشؤون العربية، تطالعون فيه حوار خاص أجراه الزميل محمد أبو شريفة مدير تحرير مجلة الهدف مع الأمين العام لحزب النهج الديمقراطي العمالي المغربي الرفيق “جمال براجع”، ومقالاً لعضو الأمانة العامة للمؤتمر القومي العربي د. محمد حسب رسول بعنوان ( السودان تحت الوصايا والانتداب الأممي).
استحوذ قسم الشؤون الدولية على خمس مقالات، منها (فلسطين تفرض نفسها على الانتخابات الأمريكية رغم كل محاولات الإقصاء (3/2)) للدكتورة رباب إبراهيم عبد الهادي، ومقالاً للكاتب محمد صوان بعنوان (عندما يهز العالم العصا في وجه ترامب؟!) ومقالاً للباحث كاظم الموسوي بعنوان (أيرلندا وفلسطين: مواقف وتأريخ سياسي مشترك)، وتعليق للكاتب والصحفي محمد حسين بعنوان (خبر وتعليق بين الجنون والواقع) ويختتم القسم بمقال للكاتب علي زيدان بعنوان (الشرق الأوسط في أتون التغيير).
أما قسم شؤون العدو فقد شمل أربع مقالات للكتاب: د. سامي الشيخ محمد / موسى جرادات / نبال عمر / د. محمد عياش، وتعنونت مقالاتهم على التوالي: (أزمة الهويّة في الكيان الصّهيوني)، (ماذا ينتظر نتنياهو؟)، (بين الدعم والتراجع: كيف أضرّت مواقف ترامب باليمين الإسرائيلي ونتنياهو؟)، (الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل التاريخ المشبوه ‘‘الانصهار مع الشر’’).
وتخلل هذا العدد دراسة للدكتورة انتصار الدنان حملت عنوان (الاستيطان في الضّفّة الغربيّة هل هو عامل احتراب أم عامل لحمة؟ (1/2) )، وترجمة لنور نوارة بعنوان (الدولار سيصبح “لا شيء”: ماسك يدق ناقوس الخطر)، وتخلل هذا العدد تحقيقاً خاصاً بالهدف للكاتبة إلهام الحكيم بعنوان (ارتداد التحوّلات السورية على فلسطينيي سورية في تركيا ).
أما في قسم الشؤون الثقافية تطالعون مقالاً للكاتب بسام عليان بعنوان (المثقفون الوطنيون الفلسطينيون، والقائمون على الثقافة الفلسطينية.. صراع أم تجاذب؟)، ومقالاً للناقد الأدبي أحمد علي هلال بعنوان (في الحاجة إلى أدب فلسطيني جديد)، ومقالاً للكاتب بسام سفر بعنوان (غاب مبدع الفانتازيا التاريخية “هاني السعدي)، وتطالعون أيضًا للناقد د. ثائر يوسف عودة بعنوان (كتّاب غزة الشّهداء “1”)، ومقالاً للصحفي موسى مراغة بعنوان (قيس الزبيدي)، ومقالاً للمحامية حليمة أبو ستة بعنوان (ورقة من غزة ل غسان كنفاني )، ومقالاً للدكتورة نجلاء الخضراء بعنوان (رسالة لسيدات الغد)، وتطالعون أيضًا قصة قصيرة للكاتب محمد بلال بعنوان (حكاية تشبه كل الحكايات “2”)، وقصيدة للشاعر البحريني قاسم حداد بعنوان (ليتنا لم نمت قبلكم)، ويختتم القسم بخاطرة للشاعر عبد النور الهنداوي بعنوان (تحت كل فضيحة فضيحة).
وفي خاتمة المجلة كانت مفكرة العدد من نصيب الروائي الفلسطيني وعضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الرفيق مروان عبد العال بعنوان (فقاعة..)، وتضمن العدد أغلفة وملصقات للشهداء تقدمهم الرفيق المناضل التاريخي (إسماعيل عبد السميع الجنيدي / أبو أمل) ، وملصقاً للرفيق المقاتل ابن كتائب الشهيد أبو علي مصطفى (شوكت عماد عبد العال / خليل) الذي استشهد أثناء تصديه للعدوان الصهيوني على لبنان دفاعاً عن شعبينا الفلسطيني واللبناني، وملصقاً للرفيق المقاتل ابن كتائب الشهيد أبو علي مصطفى (رعد نضال عبدالله العمواسي) الذي استشهد بعد أن أدى واجبه النضالي والكفاحي في الدفاع عن شعبنا في قطاع غزة الصامد باستهداف غادر له من قبل الطيران المسير الصهيوني.